زندگی محمد (قرآن)پیامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله دارای زندگی سادهای بودند. در این مقاله آیات مرتبط با زندگی حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند. فهرست مندرجات۲ - تأمین مخارج زندگی ۳ - عدم زندگی مرفه در دنیا ۴ - بهانه مشرکان برای عدم ایمان ۵ - آمیخته بودن زندگی به سختی ۶ - درخواست همسران پیامبر ۷ - منافات زندگی مرفه و رسالت ۸ - تفاوت زندگی پیامبر و کافران مکه ۹ - بینیازی از احتیاجات زندگی ۹.۱ - بازگویی نعمت خداوند ۹.۲ - دوری از برخورد خشن با نیازمندان ۹.۳ - اجتناب از برخورد قهرآلود با یتیمان ۱۰ - پانویس ۱۱ - منبع ۱ - زندگی سادهپيامبر صلیاللهعلیهوآله، داراى زندگی ساده و بىزرق و برق: ۱. أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولًا. ۲. وَ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى. ۳. وَ قالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَ يَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَ قالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ يَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً. ۴. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَ أُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا. ۲ - تأمین مخارج زندگیعنايت الهى به تأمين مخارج زندگی پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى. ۳ - عدم زندگی مرفه در دنیاتعلّق نگرفتن مشیّت خداوند، به برخوردارى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از زندگی مرفّه در دنیا: وَ قالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَ يَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَ قالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ يَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً. ۴ - بهانه مشرکان برای عدم ایماننداشتن زندگى مرفّه و پر زرق و برق پيامبر صلیاللهعلیهوآله، بهانه مشرکان مکّه در ایمان نياوردن به رسالت آن حضرت: ۱. وَ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَ الْمَلائِكَةِ قَبِيلًا أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولًا. ۲. وَ قالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَ يَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَ قالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا. ۵ - آمیخته بودن زندگی به سختیآميخته بودن زندگى پيامبر صلیاللهعلیهوآله، به رنج و سختی، مانند زندگى ديگر انسانها: قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَ لا ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللَّهُ وَ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَ ما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَ بَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. ۶ - درخواست همسران پیامبرهمسران پیامبر، خواهان زندگى مرفّه از حضرت: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَ أُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا. ۷ - منافات زندگی مرفه و رسالتداشتن زندگى مرفّه و برخوردار از هرگونه امكانات مادّى براى پيامبر صلیاللهعلیهوآله، خارج از محدوده رسالت ايشان: أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولًا. ۸ - تفاوت زندگی پیامبر و کافران مکهتفاوت فاحش زندگی پيامبر صلیاللهعلیهوآله، با زندگی کافران مكّه: ۱. فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ. ۲. وَ لا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ. ۳. لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ .... ۴. وَ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَ رِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَ أَبْقى. ۹ - بینیازی از احتیاجات زندگی۹.۱ - بازگویی نعمت خداوندبازگو كردن نعمت پروردگار، فرمان الهی به پیامبر صلیاللهعلیهوآله، در قبال بىنياز كردن آن حضرت از نيازمنديهاى زندگى: وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ. ۹.۲ - دوری از برخورد خشن با نیازمندانبىنياز كردن پيامبر صلیاللهعلیهوآله از احتياجات زندگى، مستلزم پرهيز آن حضرت، از برخورد خشن با نيازمندان: وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى وَ أَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ. ۹.۳ - اجتناب از برخورد قهرآلود با يتيمانتأمين زندگى پيامبر صلیاللهعلیهوآله از سوى خداوند، مستلزم اجتناب آن حضرت از برخورد قهرآلود با یتیمان: وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ. ۱۰ - پانویس
۱۱ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۵۵، برگرفته از مقاله «زندگی محمد صلیاللهعلیهوآله». |