قضاوت محمد (قرآن)قضاوت بین مردم یکی از وظایف پیامبر صلیاللهعلیهوآله بوده است. در این مقاله آیات مرتبط با قضاوت حضرت محمد صلیاللهعلیهوآله معرفی میشوند. فهرست مندرجات۱.۱ - عدم پیروی از هوای نفس در قضاوت ۱.۲ - قضاوت بر اساس تعالیم قرآن ۲ - منشأ تربیت پیامبرصلیاللهعلیهوآله برای قضاوت ۳ - علت رویگردانی از قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۴ - نتیجه رویگردانی از قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله ۴.۱ - عذاب دنیایی ۴.۲ - فسق ۴.۳ - گمراهی ۴.۴ - نفاق ۵ - قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله و منافقان ۵.۱ - اعراض از قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۵.۲ - علت عدم رجوع منافقان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۵.۲.۱ - احسان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۵.۲.۲ - احسان به متخاصمان ۵.۲.۳ - نیات پلید و پنهان ۵.۲.۴ - عدم تأمین منافعشان ۵.۲.۵ - بیماری دل ۵.۲.۶ - ستمگری ۵.۳ - توبیخ منافقان ۶ - قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله و یهود ۶.۱ - مراجعه یهودیان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۶.۲ - علت مراجعه یهودیان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۶.۲.۱ - تثبیت حکم تحریف شده ۶.۲.۲ - فرار از احکام تورات ۶.۲.۳ - رویگردانی از حکم پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۶.۳ - شرط علمای یهود برای قبول قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۶.۴ - توطئه یهود در قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله ۶.۵ - مخیر بودن پیامبرصلیاللهعلیهوآله در قضاوت ورد آن ۶.۶ - عدم ایمان به قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله ۶.۷ - قضاوت عادلانه پیامبر صلیاللهعلیهوآله بین یهودیان ۷ - قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله و اهلکتاب ۸ - نقش ایمان در پذیرش قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۹ - درخواست مردم عصر بعثت از پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۱۰ - مرجع اصلی اختلافات ۱۱ - قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله در مورد بنی ابیرق ۱۲ - توطئه خائنان در قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله ۱۲.۱ - موانع تأثیر دسیسه خائنان ۱۳ - وجوب رجوع به پیامبرصلیاللهعلیهوآله در قضاوت ۱۴ - عدم قبول قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله ۱۵ - قبول قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله ۱۵.۱ - آثار قبول قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله ۱۵.۱.۱ - از نشانههای ایمان واقعی ۱۵.۱.۲ - رهایی از کیفر گناهان ۱۵.۱.۳ - پاداش بزرگ الهی ۱۵.۱.۴ - رهایی از عذاب دوزخ ۱۵.۱.۵ - تقواپیشگی ۱۵.۱.۶ - رستگاری ۱۶ - موانع پذیرش قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله ۱۶.۱ - افکار جاهلی ۱۶.۲ - گناه ۱۷ - پانویس ۱۸ - منبع ۱ - قضاوت از وظایف پیامبرصلیاللهعلیهوآله••• حکمیّت و حلّ اختلاف مردم، از وظایف پیامبر صلیاللهعلیهوآله: ۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ .... ۲. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً. ۳. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ .... ۴. إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ .... ۵. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا .... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ... وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... مقصود از «يحكّمونك» حكميّت رسول خدا صلیاللهعلیهوآله است. ۶. وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ. ۷. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا .... ••• قضاوت، از منصبهاى محمّد صلیاللهعلیهوآله: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ .... ... لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ .... ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ .... وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ .... ۱.۱ - عدم پیروی از هوای نفس در قضاوتموظّف بودن پيامبر صلیاللهعلیهوآله به اجتناب از پیروی هوا و هوس مردم، در قضاوت: وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ .... ۱.۲ - قضاوت بر اساس تعالیم قرآنمحمّد صلیاللهعلیهوآله، موظّف به قضاوت در ميان مردم، بر پايه تعالیم قرآن و شيوههاى ارائه شده به او، از سوى خداوند: ۱. إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ .... ۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ .... ۲ - منشأ تربیت پیامبرصلیاللهعلیهوآله برای قضاوتربوبیّت الهی، منشأ تربيت محمّد صلیاللهعلیهوآله، براى تصدّى مقام قضاوت: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ .... ۳ - علت رویگردانی از قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآلهرويگردانى از حكميّت پيامبراكرم صلیاللهعلیهوآله، نتيجه پیروی از هوای نفس: ۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا .... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ... مقصود از «إن أوتيتم هذا فخذوه ...» اين است كه یهود مىگفتند: در مورد حدّ زنا اگر محمّد صلیاللهعلیهوآله حكم به تازیانه كرد قبول كنيد و اگر حكم به رجم كرد قبول نكنيد. در واقع، ملاك، خواسته خودشان بود. ۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ .... ۴ - نتیجه رویگردانی از قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله۴.۱ - عذاب دنیاییرويگردانى از حكميّت پيامبراكرم صلیاللهعلیهوآله، زمينهساز گرفتارى به عذاب دنیایی: ۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ ... لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ .... ۲. وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ. ۴.۲ - فسقرويگردانى از حكم و داورى پيامبراكرم صلیاللهعلیهوآله نشانه فسق: وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ. ۴.۳ - گمراهیرجوع نكردن به پيامبر صلیاللهعلیهوآله در امر حكميّت، نشانه گمراهی: أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً. ۴.۴ - نفاقنپذيرفتن حكميّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله، نشانه نفاق و درخور سرزنش: أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً. ۵ - قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله و منافقان۵.۱ - اعراض از قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآلهاعراض منافقان از قضاوت پيامبر صلیاللهعلیهوآله: ۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً. ۲. وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ. ۵.۲ - علت عدم رجوع منافقان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله۵.۲.۱ - احسان به پیامبرصلیاللهعلیهوآلهاحسان به پیامبر صلیاللهعلیهوآله، توجيه نارواى منافقان، براى عدم ارجاع داورى به آن حضرت: أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً. بر اساس يك احتمال، مقصود منافقان از «إلّا إحساناً» اين بوده است كه با مراجعه به غير پيامبر صلیاللهعلیهوآله مزاحمت ما نسبت به آن حضرت كمتر بشود، زيرا حضور ما در مجلس آن حضرت براى رفع خصومت، مستلزم سر و صدا و مزاحمت است. ۵.۲.۲ - احسان به متخاصماناحسان به متخاصمان، توجيه نارواى منافقان، براى عدم ارجاع داورى به پيامبر صلیاللهعلیهوآله و مراجعه به طاغوت: أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً. بنا بر يك احتمال، مراد از «إلّا إحساناً» احسان بهمتخاصمان و رفع نزاع بوده است. ۵.۲.۳ - نیات پلید و پنهاننيّات پليد و پنهان منافقان، در مراجعه به طاغوت و اعراض از داوری پیامبراکرم صلیاللهعلیهوآله: أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ عِظْهُمْ وَ قُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغاً. ۵.۲.۴ - عدم تأمین منافعشانتن دادن منافقان صدر اسلام به حكميّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله، در صورت تأمين منافع آنان، از طريق حق: وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ... أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ .... ۵.۲.۵ - بیماری دلبیماری دل و شک و تردید منافقان، موجب عدم پذيرش حكميّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. ۵.۲.۶ - ستمگریستمگری منافقان، مانع پذيرش حكميّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. بنا بر قولى، آيه شريفه درباره خصومت و دعواى يكی از منافقان با يكى از يهوديان است كه آن منافق خواستار مراجعه نزد كعب بن اشرف يهودى براى حكميّت و داورى بود. ۵.۳ - توبیخ منافقانتوبیخ منافقان، به جهت رويگردانى آنان از حكميّت و داورى پيامبراكرم صلیاللهعلیهوآله: ۱. أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً. ۲. وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ أَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ. بنا بر قولى، آيه شريفه درباره خصومت و دعواى مردىاز منافقان با يكى از يهوديان است كه آن منافق خواستار مراجعه به كعب بن اشرف يهودى براى حكميّت بود. ۶ - قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله و یهود۶.۱ - مراجعه یهودیان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله••• پيامبر صلیاللهعلیهوآله، مورد مراجعه مردم، حتى يهوديان، براى حكميّت و داوری بين آنان: وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ. ••• شگفتآور بودن ارجاع داورى به محمّد صلیاللهعلیهوآله از سوى يهوديان، به رغم دسترسى آنان به حكم خدا در تورات و نپذيرفتن آن: وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ .... ۶.۲ - علت مراجعه یهودیان به پیامبرصلیاللهعلیهوآله۶.۲.۱ - تثبیت حکم تحریف شدهتثبيت حكم تحريف شده به دست عالمان يهود، هدف آنان از ارجاع داورى به محمّد صلیاللهعلیهوآله: يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا .... ۶.۲.۲ - فرار از احکام توراتفرار از احكام تورات، انگيزه مراجعه گروهى از يهوديان به پيامبر صلیاللهعلیهوآله، براى حكميّت بين آنان: وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ. ۶.۲.۳ - رویگردانی از حکم پیامبرصلیاللهعلیهوآلهرويگردانى برخى يهوديان، از حكم پيامبر صلیاللهعلیهوآله، پس از مراجعه به آن حضرت و قبول حكميّت وى: يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ... وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ. ۶.۳ - شرط علمای یهود برای قبول قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآلهسفارش عالمان یهود به فرستادگان خويش، براى پذيرش حكم پيامبر صلیاللهعلیهوآله، به شرط موافقت آن با حكم تحريف شده آنان: يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا ...از مجموع آيات ۴۱ تا ۴۴ برمىآيد كه عدّهاى از يهود در بين خودشان به يك واقعهاى مبتلا شده بودند و حكمى براى آن داشتند ولى علماى آنان، آن حكم را تغيير داده بودند و براى آنكه آن حكم (واقعى) اجرا نشود عدّهاى را نزد پيامبر صلیاللهعلیهوآله فرستادند تا در كارشان حَكَمْ قرار دهند كه اگر بر طبق حكم تحريف شده حكم داد، بپذيرند. ۶.۴ - توطئه یهود در قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله••• تلاش موذيانه و فريبكارانه یهود، براى بازداشتن پيامبر صلیاللهعلیهوآله، از داورى بر اساس قرآن: ۱. يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ... وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ .... ۲. وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ .... ••• نقشه يهود، براى گمراه ساختن پيامبر صلیاللهعلیهوآله در داورى: ... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ .... ••• اهداف سوء يهود، در مراجعه به داورى پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ. ••• خداوند، تأمين كننده امنيّت محمّد صلیاللهعلیهوآله، از شرّ يهوديان، در مورد داورى وى: سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ. ۶.۵ - مخیر بودن پیامبرصلیاللهعلیهوآله در قضاوت ورد آنمخيّر بودن پیامبر صلیاللهعلیهوآله در حكميّت، ميان يهود و ردّ آن: يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ ... وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا ... سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً .... ••• محمّد صلیاللهعلیهوآله، نگران آسيبرسانى يهود به اسلام و مسلمانان، در صورت اعراض آن حضرت، از داورى بين آنان: ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً .... ••• نويد خداوند به مصونيّت محمّد صلیاللهعلیهوآله از توطئههاى يهوديان، به سبب ترك داورى بين آنها: ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً .... ••• يهوديان، در انديشه آسيبرسانى به محمّد صلیاللهعلیهوآله، در صورت اعراض آن حضرت، از داورى بين آنان: ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً .... ۶.۶ - عدم ایمان به قضاوت پيامبر صلیاللهعلیهوآلهایمان نداشتن يهود به داورى پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ كَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَ عِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ. ۶.۷ - قضاوت عادلانه پيامبر صلیاللهعلیهوآله بین یهودیان••• محمّد صلیاللهعلیهوآله، مأمور قضاوت عادلانه بين يهوديان، در صورت تصميم بر داورى بين آنان: ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ ... وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ .... ••• پيامبر صلیاللهعلیهوآله، مأمور قضاوت عادلانه، درباره بنینضیر و بنیقریظه، در صورت تصميم به حكميّت ميان آنان: ۱. ... فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ...ضمير فاعلى «فان جاءوك ...» به يهوديان بنىقريظه و بنىنضير بر مىگردد كه به قصد حكميّت نزد پيامبر صلیاللهعلیهوآله رفتند. ۲. ... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ .... ۳. وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ .... ۷ - قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله و اهلکتاب••• محمّد صلیاللهعلیهوآله، موظّف به قضاوت در بين اهلکتاب، بر اساس احکام الهی: ... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِ ... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ .... ••• قرآن، معيار داورى محمّد صلیاللهعلیهوآله بين اهلكتاب: وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ ... وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ .... وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ. ۸ - نقش ایمان در پذیرش قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله••• مؤمنان، موظّف به پذيرش حكميّت پيامبر اسلام صلیاللهعلیهوآله: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً. ••• پذيرش حكميّت پيامبر صلیاللهعلیهوآله در امور اختلافى، نشانه ایمان واقعی و تسلیم بودن: ۱. فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً. ۲. وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ. ۳. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ. ••• ايمان، عامل تسلیم بودن، در برابر قضاوت خدا و پيامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً. ••• مراجعه به غير محمّد صلیاللهعلیهوآله براى حلّ اختلافات، نشانه بىايمانى: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ .... ••• اطاعت كامل مؤمنان، از قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله در ميان آنها: إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا .... ••• احضار برخى مسلمانان متخاصم نزد پيامبر صلیاللهعلیهوآله، براى حکمیّت ميان آنان: ۱. وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ. ۲. إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا .... ۹ - درخواست مردم عصر بعثت از پیامبرصلیاللهعلیهوآلهبسيارى از مردم عصر بعثت، خواستار داورى پيامبر صلیاللهعلیهوآله، براساس قوانين جاهلیّت: وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ...أَ فَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ .... ۱۰ - مرجع اصلی اختلافاتخدا و پيامبر صلیاللهعلیهوآله، مرجع اصلى اختلافها: ۱. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً. ۲. وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ. ۳. وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَ لا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً. ۱۱ - قضاوت پیامبر صلیاللهعلیهوآله در مورد بنی ابیرقدزدی خانواده ابیرق و صحنهسازى آنان براى رهايى از حكم پيامبر صلیاللهعلیهوآله: إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ وَ لا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ ... آيه در مورد خانوادهاى به نام بنی ابیرق نازل شده است. ۱۲ - توطئه خائنان در قضاوت پیامبرصلیاللهعلیهوآله••• تلاش گروهى از خائنان، براى به اشتباه انداختن محمّد صلیاللهعلیهوآله، در قضاوت: ... لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ... ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا .... لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ .... ••• هشدار خداوند به محمّد صلیاللهعلیهوآله، درباره توطئه گروهى از مردم، براى بازداشتن وى از داورى، بر اساس تعالیم قرآن: وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ .... ۱۲.۱ - موانع تأثیر دسیسه خائنان••• رحمت الهی، مانع تأثير دسيسه و زمينهسازيهاى خائنان، در قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله: ... لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ... وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ .... ••• فضل الهی، مانع تأثير دسيسه و زمينهسازيهاى خائنان، در قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله: إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ...وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ .... ۱۳ - وجوب رجوع به پیامبرصلیاللهعلیهوآله در قضاوتمردم، وظيفهدار مراجعه به محمّد صلیاللهعلیهوآله، براى داورى و حلّ كليه مشاجرات: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ .... ۱۴ - عدم قبول قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله••• احساس ناراحتى و نارضايتى از قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله، بيانگر نداشتن ايمان حقيقى به خدا: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ... عبارت «لايجدوا ...» شرطى ديگر براى ايمان است. ••• نبودن تسليم كامل در برابر محمّد صلیاللهعلیهوآله، به رغم رجوع به آن حضرت براى قضاوت، بيانگر نداشتن ایمان به خدا: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً. ••• مراجعه به محكمه طاغوت، به جاى مراجعه براى قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله، بيانگر بىايمانى به خدا: ... الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا ... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ .... ••• توبیخ منافقان، به جهت رويگردانى آنان از حاكميّت قضايى محمّد صلیاللهعلیهوآله: أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا ... يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ ... وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً. ••• گمان ناعادلانه بودن حکم خدا و محمّد صلیاللهعلیهوآله، از نشانههای نفاق و اوصاف منافقان: وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ .... أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ رَسُولُهُ .... ۱۵ - قبول قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله۱۵.۱ - آثار قبول قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله۱۵.۱.۱ - از نشانههای ایمان واقعی••• اعتماد كامل به داورى پيامبر صلیاللهعلیهوآله، از لوازم ایمان: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً. ••• پذيرش حاكميّت قضايى محمّد صلیاللهعلیهوآله در مشاجرات، و التزام قلبى به حكم آن حضرت، از علایم ایمان: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ .... ••• مطيع و حرف شنوا بودن، سخن هميشگى مؤمنان راستين، در برابر فراخوانده شدن آنان به پذيرش حكم خدا و قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله: إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا .... ••• لبّيك گفتن به دعوت خدا و رسول صلیاللهعلیهوآله او و پذيرش بىچون و چراى قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله، از نشانههاى ايمان واقعى: إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا .... مؤمنان راستين، در همه حال، پذيراى داورى محمّد صلیاللهعلیهوآله، حتّى در صورت پايان پذيرفتن قضاوت به ضرر آنان: وَ إِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا ... أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ... از جمله «سمعنا و أطعنا» در برابر آيه ۴۹ برداشت مىشود مؤمنان حقيقى هر حكم محمّد صلیاللهعلیهوآله را مىپذيرند، اگرچه به ضررشان باشد. ••• پذيرش حاكميّت قضايى محمّد صلیاللهعلیهوآله در مشاجرات و التزام قلبى به حكم آن حضرت، از نشانههاى ايمان: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ .... ••• تسليم همه جانبه در برابر محمّد صلیاللهعلیهوآله و احكام قضايى آن حضرت، از علايم ايمان: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً. ۱۵.۱.۲ - رهایی از کیفر گناهانرهايى از کیفر گناهان، در گرو پذيرش احكام الهى و قضاوتهاى محمّد صلیاللهعلیهوآله: وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ .... ۱۵.۱.۳ - پاداش بزرگ الهیارجاع داورى به محمّد صلیاللهعلیهوآله و دلتنگ نشدن از قضاوت وى، درپىدارنده پاداش بزرگ خداوند: فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ ... وَ إِذاً لَآتَيْناهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْراً عَظِيماً. ۱۵.۱.۴ - رهایی از عذاب دوزخپذيرش احكام قضايى محمّد صلیاللهعلیهوآله و همسويى با مؤمنان، شرط نجات از عذاب دوزخ: إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ ... وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ ... وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً. ۱۵.۱.۵ - تقواپیشگیتسليم قضاوت پيامبر صلیاللهعلیهوآله و پذيرش داورى آن حضرت، نشانه خداترسی و تقواپیشگی: ... إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا ... وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ .... ۱۵.۱.۶ - رستگاریپذيرش قضاوت متكى بر احكام الهى محمّد صلیاللهعلیهوآله، موجب رستگاری: إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ. ۱۶ - موانع پذيرش قضاوت محمّد صلیاللهعلیهوآله۱۶.۱ - افكار جاهلىبسيارى از مردمان عصر بعثت، خواستار داورى محمّد صلیاللهعلیهوآله بر اساس قوانين جاهلى: وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... أَ فَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً .... ۱۶.۲ - گناهبرخى گناهان، مايه محروميّت از پذيرش احكام الهى و داوريهاى محمّد صلیاللهعلیهوآله: وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ ... فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ .... ۱۷ - پانویس۱۸ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۳۱، ص۲۰۰، برگرفته از مقاله «قضاوت محمدصلیاللهعلیهوآله». |