فلسفه نزول قرآن (قرآن)فلسفه نزول قرآن با توجه به آیات قرآن عبارتند از: فهرست مندرجات۲ - انذار ۳ - بشارت ۴ - تبیین حقایق ۵ - تثبیت مؤمنان ۶ - تدبّر ۷ - تذکّر ۸ - تصدیق کتابهای آسمانی ۹ - تفکّر ۱۰ - تقوا ۱۱ - حلّ اختلافات ۱۲ - شفا بخشی ۱۳ - عبرت آموزی ۱۳.۱ - عبرتگیری خداترسان ۱۳.۲ - عبرتگیری خردمندان ۱۴ - علم به توحید ۱۵ - قضا ۱۶ - هدایت ۱۶.۱ - هدایت به نور ۱۷ - پانویس ۱۸ - منبع ۱ - اتمام حجت [۱]
رجوع شود به مقالات : ابزار اتمام حجت (قرآن) و اتمام حجت خدا (قرآن).
۲ - انذارقرآن، كتابى انذار دهنده، همانند ديگر کتابهای آسمانی [۲]
برای توضیح بیشتررجوع شود به مقالات: ابزار انذار (قرآن)، انذار انسانها (قرآن)، انذار اهل مکه (قرآن)، انذار جنیان (قرآن)، انذار ظالمان (قرآن)، انذار عاقلان (قرآن) و انذار مشرکان (قرآن).
:هذا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولى. طبق يك قول مقصود از «نذير» قرآن است. ۳ - بشارت [۵]
رجوع شود به مقالات: بشارت آمرزش (قرآن)، بشارت به مؤمنان (قرآن) و بشارتهای قرآن (قرآن).
۴ - تبيين حقايق••• تبيين همه حقايق (مربوط به دین و هدایت) از فلسفههاى نزول قرآن: بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ. وَ يَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ جِئْنا بِكَ شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ. ••• بيان حقايق براى اختلاف كنندگان در مسائل دينى، حكمت نزول قرآن: وَ ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. ۵ - تثبيت مؤمنانثابت قدم نگه داشتن مؤمنان، از اهداف نزول قرآن: قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ هُدىً وَ بُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ. ۶ - تدبّرتدبر در قرآن، از اهداف و دلايل نزول آن: ۱. أَ فَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً. ۲. أَ فَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ. ۳. كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۷ - تذكّرتذکر و پند پذيرى خردورزان، فلسفه نزول قرآن: ۱. وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَ صَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً. ۲. سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَ فَرَضْناها وَ أَنْزَلْنا فِيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ. ۳. كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۴. لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ. ۸ - تصديق كتابهاى آسمانىتصدیق کتابهای آسمانی، از فلسفههاى نزول قرآن [۱۷]
برای توضیح بیشتر رجوع شود به مقاله اسماء و صفات قرآن (قرآن)، صفت مصدق.
:۱. نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ أَنْزَلَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ. ۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ .... ۹ - تفكّرتفکر و تعقل، از دلايل نزول قرآن: ۱. الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ. ۲. بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ. ۱۰ - تقوارعايت تقوا، فلسفه نزول قرآن: وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَ صَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً. ۱۱ - حلّ اختلافاتحل اختلافها، از فلسفههاى نزول قرآن بر پیامبر صلیاللهعلیهوآله: وَ ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. ۱۲ - شفا بخشىشفا بخشى اهل ایمان از بيماريهاى روحى و غير آن، از دلايل نزول قرآن: ۱. وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً. ۲. وَ لَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيًّا لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيٌّ وَ عَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَ شِفاءٌ وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذانِهِمْ وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ. ۱۳ - عبرت آموزى••• نزول قرآن به طورى پى در پى، زمينهاى بر عبرتگیری و پند: وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ. ••• پندگيرى و عبرت آموزى، از اهداف نزول قرآن بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله: ۱. كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَ ذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ. ۲. هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۳. ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى. ۱۳.۱ - عبرتگیری خداترسانتذكر و عبرتگيرى خدا ترسان، از اهداف نزول قرآن: ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى. ۱۳.۲ - عبرتگیری خردمندانپندگيرى خردمندان، از فلسفههاى نزول قرآن: هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۱۴ - علم به توحيدعلم به توحید، از اهداف نزول قرآن: هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ. ۱۵ - قضاقضا و داوری پیامبر صلیاللهعلیهوآله بين مردم بر اساس قرآن، علّت نزول آن: ۱. إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ وَ لا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيماً. ۲. وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِ ... فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ .... ۳. أَ فَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلًا وَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ. ۱۶ - هدايتهدایتگری، فلسفه نزول قرآن: ۱. قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ هُدىً وَ بُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ. ۲. وَ لَقَدْ جِئْناهُمْ بِكِتابٍ فَصَّلْناهُ عَلى عِلْمٍ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. ۳. وَ ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. ۱۶.۱ - هدایت به نورخروج از تاريكيها و هدايت به سوى نور، از اهداف نزول قرآن بر پيامبر صلیاللهعلیهوآله: ۱. الر كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ. ۲. لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. ۱۷ - پانویس۱۸ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۳، ص۱۹۴، برگرفته از مقاله «فلسفه نزول قرآن». ردههای این صفحه : موضوعات قرآنی | نزول قرآن
|